آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات اقالة المشير. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اقالة المشير. إظهار كافة الرسائل

07‏/10‏/2012

أكتوبر 07, 2012

تفاصيل خطيرة في إقالة المشير والفريق عنان

صورة ارشيفية

كشف الناشط السياسي أنس حسن، عن تفاصيل جديدة في إقالة الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية، للمشير حسين طنطاوي والفريق سامي عنان، ومدي عدم معرفة مكتب الإرشاد بالقرار الذي عارضوه من قبل.


وقال أن كواليس هذه المرحلة هي بمثابة "التأسيس للتاريخ الجديد" ولذلك يجب ألا تكون مجرد أسرار لخاصة للساسة والعسكريين.


وقال أن البداية كانت من شخص "صحى ضميره" فجأة، وذهب إلى أحد مقرات الحرية والعدالة في 6 أكتوبر وطلب تأمينه وتأمين أسرته مقابل معلومات خطيرة سيدلي بها خطيرة، كانت تتضمن كشف مخطط كامل تديره دوائر قوية في الدولة والجيش بالتعاون مع تحرك مرسوم في الشارع وجهات إعلامية نافذه يهدف إلى إفشال د. مرسي وحصاره.


وأضاف: "المعلومات تسلمها د. ياسر علي شخصيا، وأوصلها ليد د. مرسي، الذي استدعى الفريق عبد الفتاح السيسي رئيس جهاز المخابرات الحربية التي كانت تراقب "الجيش والسياسيين" في مصر بعد الثورة، وسأله د. مرسي عن صحة هذه المعلومات، فاعترف السيسي أن أغلبها صحيح".


وأوضح حسن، أن د. مرسي وجه السيسي بالأمر المباشر أن يقدم له ف ياليوم التالي ملفا كاملا يحوي جميع تفاصيل الموضوع، ووفر السيسي له الملف، الذي كان يحوي مكالمات ما بين أعضاء في المجلس ومتحركون على الأرض وإعلاميون، وفضائح كثيرة كانت تحتفظ بها المخابرات الحربية، وملف لكل من طنطاوي وعنان والرويني وحمدي بدين.


وأضاف: "تكشف أمام د. مرسي ملف أو ما يسمى "كنز" يحوي معلومات خطيرة عن فساد كبير في الجيش وتعاون لوضعه في حرج أمام الشعب واسقاطه وافتعال أزمة، مما دفعه في اليوم التالي لطلب السيسي مرة أخرى في مكتبه وأخبره أنه سيعينه وزيرا للدفاع، فاعترض السيسي وأخبر الرئيس أن احترام تقاليد الأقدمية في القوات المسحة مهم، ولكن د. مرسي أصر على موقفه".


وحتى لا تتكرر أزمة "الانعقاد الدائم" للجيش التي لجأ إليها طنطاوي وعنان وقت الثورة عقب إقالتهم من قبل مبارك، أرسل د. مرسي يوم الإقالة لهما وطلب مقابلتهم في القصر الجمهوري، وكان في الغرفة الثانية "السيسي" وأخبرهم مرسي أنه سيقسم اليمين وزيرا جديدا للدفاع، حتى أصابت الدهشة "عنان" في حين كان طنطاوي راضيا عن هذا الأمر لأنه كان يقرب السيسي ويرى أنه "أكثر القيادات نزاهة" وليس عليه تجاوزات مالية أو أخلاقية، وكان يردد أنه يفضل أن يكون السيسي خليفته.


وتابع حسن: "بعد القسم تم منع مرسي "طنطاوي وعنان" من المغادرة لمدة 5 ساعات لحين اتاحة وصول "السيسي" لوزارة الدفاع والتأكيد على سيطرته على الجيش، وهو ما يؤكد إشاعة أن مرسي احتجزهم، وخلال هذه المدة جلس د. مرسي مع طنطاوي وعنان وأخبرهم: "إما تقبلوا الإقالة وفوقها تكريم عشان صورتكم وماء الوجه، وإما سأظهر فورا بالتلفزيون لأكشف ملف كامل من فسادهم، فقبلوا على مضض".


وأضاف أن السيسي بعدها قدم للرئيس ملف يحوي حركة تنقلات كاملة داخل الجيش بالتعاون مع اللواء محمد العصار يزيح كل القيادات القديمة، ووافق مرسي فورا عليها، وترك ملف تطوير الجيش برمته لمرسي والعصار وأعطاهم صلاحيات واسعة فيه.
وكشف حسن أن د. مرسي قد أطرق إلى مكتب الإرشاد منذ بداية فترته أنه ينوي اقالة طنطاوي وعنان ولكنه يتحين الفرصة، وأجابه مكتب الإرشاد بالرفض للفكرة لأنها ستدخل البلاد في صراع، ولكن مرسي قرر سرا أن يصنع قراره بنفسه.


وأضاف: "قبل إقالة المشير بأسبوع بدأ د. مرسي فى فصل مكتب الإرشاد تماما عما يحدث فى القصر، وهدا كان سبب اعتراض كبير لفريق المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد العام الذي كان أكثر الأشخاص اعتراضا على إقالة المجلس العسكرى دفعه واحدة".


وأوضح حسن أنه انكشف من خلال الملفات أن توفيق عكاشة كان يلعب دورا كبيرا وخطيرا وكان مقربا مع محمد أبو حامد بشكل كبير من قيادات أمنية وسياسية كبيرة.

إسلام توفيق…الدولة

المصدر:http://www.dawlanews.com/?z=pr&ID=19557&L=A

28‏/09‏/2012

سبتمبر 28, 2012

الملف الكامل : رودود الفعل العالمية على ضربة المعلم … اقالة طنطاوى وعنان

أيه بي سي : الجيش المصرى لم يتحرك إعتراضاً على إحالة” طنطاوى وعنان” للتقاعد

ذكرت شبكة “إيه بى سي نيوز” الإخبارية الأمريكية أن الجيش المصرى لم يبد أى اعتراض على القرارات التى أصدرها الرئيس “محمد مرسى “أمس بإحالة المشير “محمد حسين طنطاوى “للتقاعد من منصبه كوزير للدفاع والإنتاج الحربى والفريق “سامى عنان” من منصب كرئيس لأركان القوات المسلحة. وأضافت الشبكة ” فى تقرير لها من القاهرة ” “أنه 

  ==========================================

  وول ستريت جورنال: “مرسي” استعاد بقراراته “الشجاعة” سلطات صادرها منه جنرالات الجيش

علقت صحيفة وول ستريت جورنال الامريكية اليوم على قرار الرئيس المصري “محمد مرسي” باحالة وزير الدفاع” محمد حسين طنطاوي” ورئيس الاركان “سامي عنان” للتقاعد بالامس مشيرة إلى ان قراره المفاجيء هذا جاء من اجل استعادة سلطات قام جنرالات الجيش بمصادرتها منه. ورأت الصحيفة في التعليق الذي نشرته على نسختها الالكترونية

==========================================

واشنطن: توقعنا تنسيقًا بين مرسي و«العسكري» من أجل تشكيل فريق دفاعي جديد

[الثلاثاء, أغسطس 14, 2012 | 0 التعليقات ]

أكد مسؤول كبير بوزارة الخارجية الأمريكية، الاثنين، أن الولايات المتحدة ستستمر في العمل مع القيادات السياسية والعسكرية في مصر لتعزيز المصالح المشتركة، معربا عن أمله في أن تخدم الإجراءات التي اتخذها الرئيس محمد مرسي، الأحد، مصالح الشعب المصري وتحافظ على علاقات مصر مع جيرانها. وأضاف المسؤول الأمريكي أنه من المهم ==========================================

محلل إسرائيلي: مرسي يواصل إزالة صمامات الأمان في منظومة العلاقة المصرية- الإسرائيلية

الرئيس محمد مرسي قال بوعاز بيسموت، محرر الشئون العربية في صحيفة إسرائيل اليوم الإسرائيلية، إن خطورة التعيينات، التي أقرها أمس الرئيس محمد مرسي، تعود وبالدرجة الأولى إلى حالة المجهول، التي باتت عليها إسرائيل الآن، عقب الإتيان بأسماء لا تعرفها إسرائيل، على حد قوله، بداية من وزير الدفاع الجديد عبد الفتاح السيسي،

==========================================

نيويورك تايمز : مرسى يطيح بقادة الجيش فى عملية تطهيرية أشبه بالإنقلاب

وصفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية القرارات الأخيرة للرئيس محمد مرسى بالإطاحة بعدد من قادة القوات المسلحة ، بعملية التطهير المذهلة تعطى للقادة المدنيين الثقة في إستعادة ميزان القوة التى إكتسبها قادة المجلس العسكرى منذ سقوط نظام الرئيس حسني مبارك العام الماضي . وركزت الصحيفة  على إلغاء مرسى الإعلان الدستورى ==========================================

مراسل بي بي سي بالقاهرة : قرار مرسي قد يكون بالتنسيق سرا مع جنرالات آخرين من القوات المسلحة

قال مراسل بي بي سي بالقاهرة  كيفين كونولي في تعليقه على  قرار الدكتور مرسي رئيس الجمهورية عبر النسخة الإنجليزية من موقع هيئة الإذاعة البريطانية إن قرار مرسي قد يكون قد تم اتخاذه في أعقاب مشاورات  سرية تمت بينه وبين  جنرالات من الجيش ، إلا أن ذلك لم يتم التأكد منه حتى الآن . وأضاف كونولي أنه مع تولي مرسي السلطة فإنه بدا

==========================================

هاآرتس تقارن بين ما فعله الرئيس مرسي ومافعله أردوغان

قالت النسخة الإنجليزية من صحيفة هاآرتس الإسرائيلية إن الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية قرر أن يتبع السياسة المقابلة لسياسة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الذي  اعتمد على سياسة الاسترضا ء للقيادة العسكرية  التركية العلمانية في الوقت الذي حاولوا  فيه الإطاحة به . هاآرتس تقارن بين ما فعله الرئيس مرسي ومافعله

==========================================

«جارديان»: مرسي أطاح بـ«طنطاوي» ليزيد من سلطاته.. وسيدخل صراعاً مع «الدستورية»

قالت صحيفة «جارديان» البريطانية إن المشير حسين طنطاوي «أطيح به في هزة مفاجئة» في خطوة من الرئيس المنتخب الجديد محمد مرسي تهدف لزيادة سلطاته، مرجحة أن يدخل مرسي في مواجهة مع المحكمة الدستورية العليا في حالة طعنها على إلغاء الإعلان الدستوري المكمل. ونقلت عن ميشيل حنا، الباحث في مؤسسة «سنشري» الأمريكية،

==========================================

واشنطن بوست: خطوة مرسي «استفزازية» يُمكن أن تثير رد فعل عنيفًا من الجيش

قالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية إن الرئيس محمد مرسي أعلن، الأحد، إحالة المشير حسين طنطاوي ورئيس الأركان سامي عنان إلى التقاعد، معتبرة أنها خطوة «استفزازية» يمكن أن تثير «رد فعل عنيفا» من الجيش وسط جدل مستمر حول الصلاحيات الرئاسية. وأضافت الصحيفة الأمريكية أن مرسي «أول رئيس إسلامي لمصر»،

==========================================

bbc قرارات جمهورية بإقالة وزير الدفاع ورئيس الأركان والغاء الاعلان الدستوري المكمل

مصر: اصدر الرئيس المصري محمد مرسي سلسلة قرارات جمهورية بالغاء الاعلان الدستوري المكمل واقالة وزير الدفاع ورئيس اركان الجيش المصري وتعيين نائب لرئيس الجمهورية ووزير دفاع جديد. وتضمنت القرارت الرئاسية التي نقلها التلفزيون المصري تعيين المستشار محمود مكي نائبا لرئيس الجمهورية. ويعد مكي شخصية قضائية

==========================================

الإعلام الإسرائيلي: قرارات مرسي «خطوة درامية».. وطنطاوي كان الضامن لاستقرار مصر

وصفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» قرارات الرئيس مرسي بإحالة المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، والفريق سامي عنان، رئيس هيئة الأركان للتقاعد، وتعيينهما مستشارين لرئيس الجمهورية، بأنها «خطوة درامية». ووصفت القناة العاشرة الإسرائيلية، قرارات مرسي بأنها «خطوة غير مسبوقة»، وأشارت إلى أنها جاءت

==========================================

"والا" الإسرائيلي: قرار مرسي زلزال على أرض مصر

في تعليقه على قرار الرئيس محمد مرسي بإحالة المشير طنطاوي والفريق سامي عنان للتقاعد، قال موقع "والا" الإخباري الإسرائيلي، إن قرار الرئيس مرسي بمثابة زلزال ضرب أرض مصر، مؤكدا على أن القرار درامي، خاصة أنه جاء في أعقاب إقالة رئيس المخابرات العامة في الأسبوع الماضي على خليفة أحداث رفح. قسم الأخبار Sun, 12 Aug 2012

==========================================

سكاي نيوز: اللواء العصار أكد أن حركة تغييرات الجيش تمت بالتراضي

ذكرت قناة سكاي نيوز التليفزيونية أن اللواء محمد عصار، عضو المجلس العسكري، أكد لهم أن تغييرات قيادات الجيش تمت بالتراضي مع المجلس العسكر...

 

==========================================

15‏/08‏/2012

أغسطس 15, 2012

الرويني.. "رجل الشائعات" الذي اتهم 6 إبريل بالعمالة وطلب من الثوار إخلاء الميدان قبل تنحي مبارك

 


"كنا قد وعدنا بالاستقالة بعد تسليم السلطة، ووفينا ونفذنا وعودنا كلها". كانت هذه هي آخر تصريحات اللواء حسن الرويني، مساعد وزير الدفاع وعضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وذلك بعد تقديم استقالته من منصبه، بعد سلسلة من القرارات أصدرها د. محمد مرسي رئيس الجمهورية، آخرها إحالة المشير طنطاوي للمعاش.
قائد المنطقة المركزية العسكرية كان آخر منصب تولاه الرويني قبل إحالته للمعاش في يونيو الماضي، بعد فترة طويلة من العمل بالمؤسسة العسكرية، عينه بعدها المشير طنطاوي مساعدا له.
ظهر الرويني لأول مرة في ميدان التحرير في 5 فبراير 2011، قبل تنحي الرئيس السابق مبارك بستة أيام، حيث طالب المتظاهرين بالانسحاب من اعتصامهم بميدان التحرير "للحفاظ على ما تبقى من مصر".
توالت بعد ذلك تصريحاته وهجماته المستمرة على الثوار والحركات السياسية، منها اتهامه، في يوليو 2011، لحركة 6 إبريل بتلقيها تمويلا أجنبيا لتقويض الدولة، كما اتهم حركة كفاية بأنها غير مصرية.
ارتبط اسم الرويني بمنطقة العباسية، فالبداية كانت في أغسطس 2011، عندما انتقد متظاهري العباسية، بعدها خرج أهالي العباسية واعتدوا على المتظاهرين وقُتل أحد الشباب، وهو محمد محسن، بعدها قدم ائتلاف شباب الثورة بلاغا ضد الرويني لتحريضه على قتل المتظاهرين. ثم خرج الرويني مرة أخرى في إبريل 2012 يتهم معتصمي وزارة الدفاع بأنهم مغيبين، وهددهم بالرد القاسي إذا حاولوا اقتحام مبنى الوزارة، وهو التصريح الذي أعقبته موقعة العباسية، التي نتج عنها إصابة العشرات واعتقال المئات.
الرويني الذي قال في تصريح للإعلامية دينا عبد الرحمن على فضائية "دريم"، " أنا مصدر الشائعات، وأنه كان يهدئ ثوار التحرير بإطلاق الشائعات، لأنه يدرك خطورتها، وكيفية استغلالها جيداً، اتهم أيضا بأنه كان السبب في إقالتها من القناة، بعد أن قامت بعرض مقال للكاتبة نجلاء بدير، بجريدة "التحرير"، تنتقد فيه تصريحاته ضد متظاهري العباسية، لتكون دينا واحدة من ضحايا الرويني، ولكن من الإعلاميين هذه المرة.
آخر ظهور للرويني أمام الرأي العام كان في مايو 2012، عندما أدلى بشهادته في "موقعة الجمل"، والتي نفى فيها قتل المتظاهرين، وأكد أن هناك إصابات حدثت، كما اتهم الإخوان بإلقاء المولوتوف من على أسطح المنازل بالتحرير، لتكون آخر شهادة ينهي بها خدمته بعد فترة انتقالية.

الرويني.. "رجل الشائعات" الذي اتهم 6 إبريل بالعمالة وطلب من الثوار إخلاء الميدان قبل تنحي مبارك
omar.kareem_2011@yahoo.com (omar)
Wed, 15 Aug 2012 09:38:49 GMT

أغسطس 15, 2012

«العريان»: زيارة مرسي لرفح وجنازة الشهداء وراء إحالة «طنطاوي وعنان» للتقاعد

 

كشف الدكتور عصام العريان، القائم بأعمال رئيس حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، أسباب صدور قرار الدكتورمحمد مرسي بإحالة المشير حسين طنطاوي، وزير الدفاع السابق، والفريق سامي عنان، رئيس الأركان، إلى التقاعد.


وكتب «العريان» في حسابه الشخصي على موقع «تويتر»، الأربعاء: «زيارة سيناء ورفح، جنازة وعزاء الشهداء، وراء قرارات الرئيس»، مؤكدا أنها «لمصلحة مصر، وبها سيصبح لنا جيش محترف قادر على الردع بعيدا عن غمار السياسة».
وأصدر الرئيس محمد مرسي، الأحد، قراراً بإحالة المشير محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع السابق، والفريق سامي عنان، رئيس الأركان، إلى التقاعد، وتولى الفريق أول عبد الفتاح السيسي منصب وزير الدفاع، والفريق صدقي صبحي السيد رئيسا لأركان القوات المسلحة.


وطالب «العريان» مرسي بالتشاور مع القوى السياسية فيما يتعلق بالسلطة التشريعية، مؤكدا: « فى غياب البرلمان تكون سلطة الرئيس التشريعية أشبه بأكل الميته، فعلى الرئيس أن يتشاور مع القوى السياسية وﻻ يستخدمها إﻻ مضطرا لضرورة».


وعن الرافضين لإسناد السلطة التشريعية للرئيس، قال «العريان»: « طالبوا العسكرى بالبقاء سنوات وإمساكه كل السلطات، واﻵن ينكرون حقاً مستقراً دستورياً بمصر لرئيس منتخب فى ظرف انتقالي، حقا إنها قوى مدنية ليبرالية».


وأشار إلى أن سفر أسرة الدكتور محمد مرسي على نفقة مصر الطيران مشهد جديد، قائلا: «الرئيس على طائرة الرئاسة، اﻷسرة على مصر للطيران من نفقة الرئيس، مشهد جديد على الشعب مبروك التغيير وحفظ الله مصر، وﻻعزاء للمنافقين تقبل الله منه».

«العريان»: زيارة مرسي لرفح وجنازة الشهداء وراء إحالة «طنطاوي وعنان» للتقاعد
باهي حسن
Wed, 15 Aug 2012 10:13:01 GMT

أغسطس 15, 2012

مرسى يعلن خلال ايام اسماء اعضاء المجلس الأعلي للقوات المسلحة

 

يصدر الرئيس “محمد مرسي” خلال أيام قرارًا جمهوريًا بتشكيل المجلس الأعلي للقوات المسلحة وذلك بعد تعيين وزير جديد للدفاع وقائد عام للقوات المسلحة ورئيس للأركان.

ومن المتوقع أن يخلو التشكيل الجديد للمجلس من عدد كبير من أعضائه الحاليين بالإضافة إلي غياب كل القادة الذين احيلوا إلي التقاعد مؤخرًا.

وحول الشكل القانوني لتشكيل المجلس الأعلي للقوات المسلحة فقد أكد اللواء “عادل المرسي” رئيس هيئة القضاء العسكري في تصريحات خاصة – لصحيفة “الأخبار” اليوم الأبعاء – أن تشكيل المجلس منصوص عليه بالقانون رقم ٤ لسنة 1968.

وأضاف أن هذا القانون نص علي أن ينشأ مجلس أعلي للقوات المسلحة برئاسة وزير الدفاع لدراسة المشاكل المهمة والقضايا المتعلقة بالقوات المسلحة واتخاذ القرار المناسب حولها.

وحول النص في القانون علي أسماء ومناصب أعضاء المجلس الأعلي من بين قادة القوات المسلحة, أكد رئيس هيئة القضاء العسكري أن هذا حق مطلق لرئيس الجمهورية طبقا للقانون فقد نصت المادة الخاصة بإنشاء المجلس على أنه يتم تعيين أعضاء المجلس الأعلي للقوات المسلحة بقرار من رئيس الجمهورية وله أن يحدد مهام واختصاصات المجلس.

وأشار إلي أن هذا النص القانوني يمنح الحق لرئيس الجمهورية في اختيار أعضاء المجلس وتحديد مهامهم.

اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد – الرئيس يحدد أعضاء الأعلى للقوات المسلحة

اخبار مصر : الرئيس المصري يعلن خلال ايام اسماء اعضاء المجلس الأعلي للقوات المسلحة
Maram
Wed, 15 Aug 2012 08:48:40 GMT

أغسطس 15, 2012

«واشنطن بوست»: قرارات الإطاحة بـ«طنطاوي» و«عنان» لاقت قبولا داخل الجيش

 

علقت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، على تكريم الرئيس محمد مرسي للمشير حسين طنطاوي وزير الدفاع السابق، والفريق سامي عنان رئيس أركان الجيش سابقًا، قائلة إن مرسي «كرم الجنرالات الذين أطاح بهم» في احتفالية أكدت أن الجنرالات «تنحوا دون احتجاج»، وأكدت، بحسب تصريحات مصدر عسكري لها، أن القرارات لاقت قبولا داخل الجيش.
وأضافت أن المشير طنطاوي حصل على قلادة النيل، وهي أعلى وسام وطني، تقديرًا «لجهوده المبذولة في حماية وخدمة الأمة المصرية»، على حد قول وسائل الإعلام الرسمية، أما سامي عنان، الذي كان مساعدًا لطنطاوي، فمنحه مرسي قلادة الجمهورية، فيما سيعمل كليهما مستشارًا للرئيس.
ووصفت الصحيفة الأمريكية، خطوة إحالة الجنرالات للتقاعد بأنها كانت «هزة درامية وغير متوقعة من مرسي لقيادة الجيش»، مضيفة أنها تبدو نهاية لصراع السلطة بين الرئيس والحكم العسكري، وهو صراع توقع كثير من المصريين أن يستمر لسنوات.
وأشارت إلى أن مرسي استبدل عبد الفتاح السيسي بطنطاوي، كما حل اللواء صدقي صبحي محل عنان، وفي الحالتين، كان الجنرالات الجدد من المجلس العسكري.
ورأت أنه بالرغم من التكهنات بأن تثير قرارات مرسي حفيظة المؤسسة العسكرية أو الاضطراب الشعبي، إلا أن استقبالها يؤكد أنه ليس هناك أي ضغينة في الأمر، ونقلت عن مصدر عسكري، رفض ذكر اسمه، أن قبول تأكيد مرسي على السلطة يوضح أن هناك استعدادًا لدى الجيش بالتخلي عن بعض من سلطاته المهولة التي جناها بعد الإطاحة بالرئيس حسني مبارك 2011.
وأضاف المصدر العسكري أن «القرارات لاقت قبولا واسعا داخل الجيش»، مؤكدًا أنه كان هناك حاجة إلى التغيير.
ونقلت الصحيفة عن محللين قولهم إنه كان يمكن أن يواجه طنطاوي وعنان تهم جنائية بعد تقاعدهم على الجرائم التي ارتكبوها خلال الثورة والحكم العسكري الذي استمر 17 شهر بعدها، إلا أنهما تنحيا بهدوء، وربما يكون ذلك في مقابل وعد بالحصانة من المحاكمة، كما تقول ميشيل دن، مدير مركز رفيق حريري الأطلنطي للشرق الأوسط. وأوضحت أن تكريم الجنرالات وتعيينهما مستشاري للجمهورية يشير إلى أنه لا نية لمحاكمتهما.

«واشنطن بوست»: قرارات الإطاحة بـ«طنطاوي» و«عنان» لاقت قبولا داخل الجيش
ملكة بدر
Wed, 15 Aug 2012 09:26:54 GMT

أغسطس 15, 2012

مصادر: الاستغناء عن مساعدى وزير الدفاع عدا العصار خلال أيام

 

مصادر: الاستغناء عن مساعدى وزير الدفاع عدا العصار خلال أيام
أكدت مصادر مطلعة أن مساعدى وزير الدفاع القدامى سيتم الاستغناء عنهم جميعا خلال الأيام المقبلة، فيما عدا اللواء محمد العصار، الذى أصدر الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية قراراً بالتمديد له كمساعد للوزير الجديد الفريق أول عبد الفتاح السيسى.
وأوضحت المصادر أن العديد من مساعدى وزير الدفاع سوف يضطرون إلى تقديم استقالاتهم خلال الأيام المقبلة، قبل أن يتم إقالتهم والاستغناء عنهم من خلال الوزير الجديد، الذى قد يستعين بعدد من القيادات والدماء الجديدة داخل الوزارة، ويستغنى عن كل من تجاوز السن القانونية.
جدير بالذكر أن اللواء أركان حرب حسن الروينى، تقدم باستقالته أمس، بعد خروج المشير طنطاوى والفريق عنان من وزارة الدفاع.

مصادر: الاستغناء عن مساعدى وزير الدفاع عدا العصار خلال أيام
omar.kareem_2011@yahoo.com (omar)
Wed, 15 Aug 2012 06:15:13 GMT

أغسطس 15, 2012

رويترز: الرئيس مرسى اقتنص فرصة سانحة لإخضاع الجيش لسلطته

 
قالت وكالة "رويترز" فى تقرير تحليلى لها، إن الرئيس المصرى محمد مرسى سارع باقتناص فرصة سنحت له من خلال خطأ فادح ارتكبه الجيش وأدى لمقتل 16 من أفراد قوات حرس الحدود بنيران متشددين إسلاميين ليسترد مرسى سلطات من الجيش الذى كان يريد دائما تقييد نفوذه السياسى.
وأضافت رويترز: بعد مرور أسبوع على الهجوم المباغت الذى تعرض له موقع لقوات حرس الحدود فى سيناء، والذى أثار غضب مصريين عاديين وأفراد فى الجيش رأوا أن سقوط هذا العدد من الضحايا يعد فشلا للقيادة العسكرية، أحال مرسى أكبر قائدين عسكريين إلى التقاعد وألغى إعلانا دستوريا مكملا كان الجيش قلص به سلطات الرئيس عشية إعلان فوزه فى الانتخابات.
وأشارت الوكالة إلى أن عزل المشير محمد حسين طنطاوى، وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة، والفريق سامى عنان رئيس الأركان كان خطوة مثيرة.
وكان مبعث الدهشة، أن تلك الخطوة جاءت من الرجل الذى رشحته جماعة الإخوان المسلمين فى اللحظة الأخيرة لخوض الانتخابات الرئاسية التى انتهت فى يونيو، وأثار حينئذ انتقادات ساخرة وصفته بأنه سياسى جامد يبدو كموظف فى الإخوان المسلمين أكثر من كونه صاحب مؤهلات ليكون رجل دولة.
وتابعت: "قليل من الناس يمكن أن يقولوا عنه ذلك الآن، حتى إن كان الكثيرون يقولون إنه لم يكن لتواتيه كل تلك الجرأة بدون المساندة التى يلقاها من جماعة الإخوان المسلمين التى تحدث مسئولون كبار فيها طويلا عن السعى لإنهاء نفوذ الجيش، لكن قالوا إن هذه العملية ستستغرق سنوات.
وأضافت ولا تزال خطوات مرسى الجريئة تنطوى على مخاطرات رغم أنه لا توجد بوادر إلى الآن على أن الجيش يتحدى قراراته.
ويمكن أن يكون هناك رد من المؤسسة الباقية من عهد الرئيس السابق حسنى مبارك والتى توصف بأنها "الدولة العميقة" ويحتاج إصلاحها لسنوات، وبالإضافة لذلك لم يعد هناك كثيرون يمكن أن يوجه إليهم مرسى اللوم على أى إخفاقات فى المهمة الهائلة لإنقاذ الاقتصاد المتداعى بعد أن تركزت السلطات فى يديه.
وخطوة مرسى لإعادة تشكيل قيادة الجيش- الذى كان فى موقف دفاعى بعد هجوم سيناء- وحصوله على المزيد من السلطات تعد نصرا مبكرا، لكن مناوشات أكثر يمكن أن تنفجر بينه وبين الجيش وآخرين.
وقال مصدر رئاسى لـ"رويترز" مفسرا توقيت التغييرات فى قيادة الجيش يوم الأحد "كان الرئيس مرسى يتابع عن قرب الهجمات فى منطقة الحدود وبعدها شعر بأن هناك حاجة إلى تغيير فى القيادة الأمنية".
وظل طنطاوى (76 عاما) وزيرا للدفاع لمدة 20 عاما فى حكومة مبارك ورأس المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى أدار شئون البلاد لمدة عام ونصف العام بعد إسقاط الرئيس السابق فى انتفاضة شعبية مطلع العام الماضى.
وقرر مرسى تعيين اثنين من العسكريين فى الخمسينيات من العمر خلفا لطنطاوى وعنان (64 عاما) وكان كل منهما عضوا فى المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى رأسه طنطاوى.
وقال المصدر الرئاسى "قراراته أملاها ما رأى أنه فى مصلحة مصر وما لمسه من مشاعر لدى القوات التى زارها فى سيناء".
وثار غضب مصريين كثيرين من أن المتشددين ربما يكون سمح لهم بالحصول على موطئ قدم فى سيناء لدرجة أن يشنوا مثل هذا الهجوم المباغت فى الخامس من أغسطس، واستولى المهاجمون خلاله على عربتين مدرعتين استخدموهما فى محاولة لاقتحام الحدود مع إسرائيل.
وحدث تذمر حتى بين بعض العسكريين لكن كان هادئا، وقال ضابط متوسط الرتبة "فى أى دولة محترمة يعفى وزير الدفاع من منصبه عند سقوط قتلى على الحدود".
وكان الضابط يتحدث وقت إعفاء اللواء مراد موافى رئيس المخابرات العامة من منصبه الأسبوع الماضى بسبب الحادث.
وكان غضب الشارع وتذمر بعض الجنود فرصة مثالية أمام مرسى لتغيير قادة الجيش المسنين.
وتحدث ضباط صغار كثيرون لرويترز على مدى العام المنقضى، قائلين إنهم تعبوا من القلة من الضباط الكبار الذين صاروا من الأثرياء بينما الأغلبية الساحقة من العسكريين تكابد، وتحدث البعض عن استرخاء متزايد فى الجيش وتدنى المعايير.
وقال شادى حامد، من مركز بروكنجز الدوحة: "الأحداث فى سيناء جعلت خطوات مرسى أسرع، هذا هو ما كانت جماعة الإخوان المسلمين تريد أن تصل إليه فى النهاية، لقد انتهى بهم الأمر إلى فعله بأسرع من أى توقع".
وقال حامد، إن مرسى ربما تشجع بعد الإشادة بقرار سابق بعزل موافى ومحافظ شمال سيناء عبد الوهاب مبروك.
وكان إسلاميون وليبراليون كذلك توجهوا إلى قصر الرئاسة فى شرق القاهرة حاملين لافتات كتبت عليها عبارات "نعم لمرسى" بعد عزل موافى ومبروك.
وقال حامد، إن "من السابق لأوانه" أن تخلد جماعة الإخوان إلى الراحة أو أن تخرج الجيش من الحساب.
وأضاف: "هذه خطوة تنطوى على مخاطرة، ليس كل شىء ورديا بالنسبة لمرسى،وتابع "هناك عناصر معينة فى الدولة العميقة ليست سعيدة برئاسة قوية وحازمة"، وإلى الآن يبدو أن الجيش يقبل التغييرات.
وشدد عسكرى كبير رقى فى التغييرات والمصدر الرئاسى على أن مرسى تشاور مع طنطاوى وأعضاء المجلس العسكرى قبل إصدار قراراته لكن المصدرين لم يوضحا إن كانت قيادة الجيش التى تم تغييرها سعيدة بذلك.
وكتب أدمن صفحة المجلس الأعلى للقوات المسلحة فى موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" يقول إن التغيير فى القيادة كان تغييرا طبيعيا فى قيادة القوات المسلحة، وإنه ينقل المسئولية إلى جيل جديد.
وقال عضو قيادى فى جماعة الإخوان المسلمين، إن مرسى كان فى حاجة إلى تقلد المزيد من السلطات من أجل تنفيذ سياساته الاقتصادية وغيرها من السياسات، وهى سلطات حرمه منها الإعلان الدستورى المكمل.
وقال محمود غزلان المتحدث الرسمى باسم الجماعة وعضو فى مكتب الإرشاد لرويترز "كانت الدولة برئيسين: الرئيس والمجلس العسكرى".
وأضاف: "كان متعينا على الرئيس أن يتقدم ويسترد كامل سلطاته من المجلس العسكرى".
وبإلغاء الإعلان الدستورى المكمل تقلد مرسى سلطة التشريع لحين إجراء انتخابات جديدة لمجلس الشعب الذى حله المجلس العسكرى قبل يومين من إصدار الإعلان الدستورى المكمل، بسبب حكم من المحكمة الدستورية العليا بعدم دستورية مواد فى قانون انتخاب المجلس النيابى الذى كان يهيمن عليه الإسلاميون.
وربما كان من شأن دعوة لمظاهرات احتجاج على الإخوان المسلمين يوم 24 أغسطس تذكير مرسى بأن عليه أن يتحرك لتنفيذ سياسات تساعد فى تجنب تكوين قوة دفع ضد رئاسته، على الرغم من أن حصوله على كامل السلطات يجعله بدون عذر فى حالة الفشل.
وقال المحلل السياسى حسن نافعة: "مرسى يملك الآن السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية وإذا استخدمهما بطريقة غير سليمة سيؤدى هذا إلى تولد الكثير من المعارضة السياسية ضده".
وعلى الرغم من أن الجيش تخلى عن السلطات التى سعى للاحتفاظ بها فإن مصالحه الاقتصادية الضخمة ونفوذه الطويل لا يمكن لمرسى أن يتجاهلهما وقد انطوت قراراته على بعض الحذر.
فالقرارات تضمنت تعيين طنطاوى وعنان مستشارين لمرسى، الأمر الذى يعنى خروجا مشرفا لهما وحماية رئاسية من المحاكمة، وبالتالى لن يواجها مصير مبارك الذى كان فى السابق قائدا للقوات الجوية والذى صدر حكم ضده بالسجن المؤبد بعد 30 عاما فى السلطة.
وقال دبلوماسى غربى: "يبقى الجيش مؤسسة ضخمة فى حياة مصر، كون مرسى شعر أنه ينبغى أن يقدم لهم وظائف يعطيك فكرة عن مدى قلقه إزاء رد الجيش المحتمل على قراراته".
ومع ذلك فإن طنطاوى الذى بقى فى الظل خلال عهد مبارك ولم يكن باديا عليه أنه مستريح للأضواء حين كان قائدا انتقاليا بدا مستعدا للتنحى بشرط وجود ضمانات مناسبة، وأكد الدبلوماسى "نعرف من اتصالاتنا معه أنه منهك".
وأضاف "فاض به الكيل لكنه لا يريد أن يتقاعد بطريقة تفتح عليه باب الملاحقة القضائية".
وبدون انقلاب عسكرى كامل فليست لدى الجيش قنوات سياسية تذكر لتحدى قرارات مرسى، بعد أن سلمه السلطة رسميا يوم 30 يونيو، لكن الجيش ليس بدون حلفاء أو طرق للضغط من أجل قضيته.
وبإمكان المحاكم التى أبطلت إحداها وهى المحكمة الدستورية العليا قرارا لمرسى بعودة نشاط مجلس الشعب أن تتحدى القرارات الأخيرة، وقالت قاضية فى المحكمة الدستورية العليا، إن القرارات غير قانونية.
وقد بدأ مرسى تقليم أظافر جهاز الدولة الذى أبقى حكاما مستبدين عشرات السنين فى الحكم، لكن بعد أن أثبت أنه لن يكون لقمة سائغة فإنه يواجه الآن المهمة الأكبر التى تتمثل فى تنفيذ الوعود الانتخابية التى قطعها على نفسه للمصريين.

رويترز: الرئيس مرسى اقتنص فرصة سانحة لإخضاع الجيش لسلطته
omar.kareem_2011@yahoo.com (omar)
Wed, 15 Aug 2012 06:20:09 GMT

أغسطس 15, 2012

عمرو الشوبكي يكتب عن إقالة طنطاوي :قرار صائب

 

أنهى قرار الرئيس المنتخب بإقاله المشير طنطاوى والفريق عنان وضعاً سيئاً لم تعرفه القوات المسلحة المصرية من قبل، وهو بقاء قائد الجيش 23 عاما فى موقعه حتى اقترب من سن الثمانين، وهو الأمر الذى وضع فاصلاً جيلياً هائلاً بينه وبين باقى القادة بصورة أثرت سلباً على قدرات المؤسسة العسكرية وأصابت أداءها بكثير من الترهل.
وللأسف الشديد فقد انشغل كثير منا بتسييس قضية الجيش، واختزالها فى «العسكر» المتآمرين، وكتبنا «ليتهم متآمرون» على صفحات «المصرى اليوم» لكى نبرز الخيبة والضعف، و«مدرسة مبارك» و«وصية مبارك» التى ظل «طنطاوى» وفيا لها، فلم يخطط الرجل للوصول إلى السلطة، ولم يكن راغبا وربما قادرا على أخذها.
والحقيقة أن «طنطاوى» لم يتآمر من أجل إفشال المرحلة الانتقالية لكى يبقى فى السلطة، فهناك فرق بين المؤامرات الصغيرة فى التعامل مع مواقف صغيرة، وبين خطة متكاملة تقوم على مؤامرة كبرى هدفها البقاء فى السلطة.
والمؤكد أن التآمر بكل صوره مرفوض، ولكن وجوده قد يعكس ولو شراً، تخطيطاً سياسياً استراتيجياً يحتاج مستوى معيناً من القادة، عرفهم الجيش المصرى بالتأكيد فى فترات سابقة وغابوا فى عصر مبارك ـ راجع مقال عمر سليمان المتخيل فى «المصرى اليوم» ـ وهذا التفكير غاب بشكل كامل عن إدارة المجلس العسكرى، بما يعنى تلقائياً غياب نظرية المؤامرة الكبرى لصالح ربما بعض المؤامرات الصغيرة.
والحقيقة أن المجلس العسكرى أدار المرحلة الانتقالية بثقافته العسكرية المحترمة وبخبرته السياسية المنعدمة، فأخرج أداء باهتاً متردداً، أدى إلى انسحابه من القيام بواجباته ومهامه الكبرى وتصدره فى كل ما هو جزئى وتفصيلى، وبسبب بقاء «طنطاوى» مرؤوسا لـ«مبارك» 23 عاما، فلم يبادر بأى شىء، ولم يتخذ أى قرار، وحتى دستور الدولة الذى كان يجب وضعه قبل تسليم السلطة وربما الدولة لأى أغلبية حزبية لم يقم به، وظل يشاهد ويشاهد ويشاهد ولا يفعل شيئا، تماماً مثلما كان يفعل «مبارك»، فخسر جزءاً كبيراً من الشارع وفتح الباب سهلا لوصول الإخوان للسلطة قبل كتابة الدستور والتوافق على أى شىء.
لقد طالبنا المشير بالتقاعد فى مقال فى 18 يوليو الماضى حمل العنوان نفسه، وأنهيناه بالقول: «إن مصلحة مصر، شعبا وجيشا، تتطلب أن يترك مكانه بكرامة واحترام، ويفتح الباب أمام جيل جديد من العسكريين المصريين يقودون المؤسسة العسكرية ويحافظون على تماسكها وهيبتها وفق قواعد مهنية يجب أن تحكم حركة ترقيات الجيش المصرى بعيدا عن عبث السياسة والسياسيين».
والسؤال: هل سيوظف الرئيس مرسى هذا القرار من أجل الهيمنة على السلطة واختراق مؤسسات الدولة لصالح فصيل واحد، أم من أجل بناء نظام سياسى ديمقراطى يتسم بالعدالة الاجتماعية والكفاءة؟ هذا تحدٍ يخص السياسيين الذين ستكون أمامهم ساحة نضال سياسى وديمقراطى مفتوحة، لا يجب فيها استدعاء الجيش ليساعد الفاشلين على أداء واجبهم الذى لم يقوموا به.
إن قرار الرئيس فى ذاته قرار صائب وصحيح، بصرف النظر عن الطريقة التى سيوظف بها هذا القرار، فمصر بحاجة لجيش مهنى محترف، وأن جريمة رفح جاءت كجرس إنذار بأن مهمة الجيش هى حماية الحدود وأمن مصر القومى، وأنه لابد من ضخ دماء جديدة لجيل جديد من العسكريين المصريين، تقود المؤسسة الوطنية الكبرى فى مصر بعيدا عن التدخل فى السياسة.

عمرو الشوبكي يكتب عن إقالة طنطاوي :قرار صائب
قسم الأخبار
Tue, 14 Aug 2012 09:20:00 GMT

أغسطس 15, 2012

من هو اللواء الجندي قائد القوات البحرية الجديد

 

السيرة الذاتية للواء بحرى أركان حرب أسامة أحمد الجندى، الذى صدّق رئيس الجمهورية على تعيينه قائدًا للقوات البحرية وهو من مواليد عام 1953.

تخرج في الكلية البحرية بمدينة الإسكندرية عام 1975،
متزوج وله ثلاثة أبناء اثنان ذكور وأنثى،
تقلد العديد من المناصب بالقوات المسلحة،
منها قائد المجموعة فى قوارب لواء الصاروخ الثانى،
وقائد اللواء الثانى قوارب،
ثم رئيسًا لأركان القاعدة البحرية مطروح، ثم قائدًا لها،
ثم بعد ذلك قائدًا لقاعدة البحرية البحر الأحمر
وقائد القاعدة البحرية الإسكندرية،
ثم رئيسًا لقسم العمليات فى فرع العمليات البحرية،
ثم رئيسًا لأركان القوات البحرية المصرية.
وحصل اللواء بحرى أركان حرب أسامة الجندى على العديد من الدورات المتخصصة من أكاديمية ناصر العسكرية العليا،
بالإضافة إلى حصوله على العديد من الأوسمة والنياشين
منها ميدالية الخدمة الطويلة والاستحقاق،
وميدالية البحرية المصرية،
والعديد من النياشين والأوسمة الأخرى.

أغسطس 15, 2012

الرويني رجل الاشاعات اقال نفسه قبل ان يقيله مرسي

"كنا قد وعدنا بالاستقالة بعد تسليم السلطة، ووفينا ونفذنا وعودنا كلها". كانت هذه هي آخر تصريحات اللواء حسن الرويني، مساعد وزير الدفاع وعضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وذلك بعد تقديم استقالته من منصبه، بعد سلسلة من القرارات أصدرها د. محمد مرسي رئيس الجمهورية، آخرها إحالة المشير طنطاوي للمعاش.


قائد المنطقة المركزية العسكرية كان آخر منصب تولاه الرويني قبل إحالته للمعاش في يونيو الماضي، بعد فترة طويلة من العمل بالمؤسسة العسكرية، عينه بعدها المشير طنطاوي مساعدا له.


ظهر الرويني لأول مرة في ميدان التحرير في 5 فبراير 2011، قبل تنحي الرئيس السابق مبارك بستة أيام، حيث طالب المتظاهرين بالانسحاب من اعتصامهم بميدان التحرير "للحفاظ على ما تبقى من مصر".


توالت بعد ذلك تصريحاته وهجماته المستمرة على الثوار والحركات السياسية، منها اتهامه، في يوليو 2011، لحركة 6 إبريل بتلقيها تمويلا أجنبيا لتقويض الدولة، كما اتهم حركة كفاية بأنها غير مصرية.


ارتبط اسم الرويني بمنطقة العباسية، فالبداية كانت في أغسطس 2011، عندما انتقد متظاهري العباسية، بعدها خرج أهالي العباسية واعتدوا على المتظاهرين وقُتل أحد الشباب، وهو محمد محسن، بعدها قدم ائتلاف شباب الثورة بلاغا ضد الرويني لتحريضه على قتل المتظاهرين. ثم خرج الرويني مرة أخرى في إبريل 2012 يتهم معتصمي وزارة الدفاع بأنهم مغيبين، وهددهم بالرد القاسي إذا حاولوا اقتحام مبنى الوزارة، وهو التصريح الذي أعقبته موقعة العباسية، التي نتج عنها إصابة العشرات واعتقال المئات.


الرويني الذي قال في تصريح للإعلامية دينا عبد الرحمن على فضائية "دريم"، " أنا مصدر الشائعات، وأنه كان يهدئ ثوار التحرير بإطلاق الشائعات، لأنه يدرك خطورتها، وكيفية استغلالها جيداً، اتهم أيضا بأنه كان السبب في إقالتها من القناة، بعد أن قامت بعرض مقال للكاتبة نجلاء بدير، بجريدة "التحرير"، تنتقد فيه تصريحاته ضد متظاهري العباسية، لتكون دينا واحدة من ضحايا الرويني، ولكن من الإعلاميين هذه المرة.


آخر ظهور للرويني أمام الرأي العام كان في مايو 2012، عندما أدلى بشهادته في "موقعة الجمل"، والتي نفى فيها قتل المتظاهرين، وأكد أن هناك إصابات حدثت، كما اتهم الإخوان بإلقاء المولوتوف من على أسطح المنازل بالتحرير، لتكون آخر شهادة ينهي بها خدمته بعد فترة انتقالية.

الرويني رجل الاشاعات اقال نفسه قبل ان يقيله مرسي
قسم الأخبار
Tue, 14 Aug 2012 23:49:00 GMT

أغسطس 15, 2012

هـــــام : تفاصيل مرسي وطنطاوي مشادة كلامية بينهما قبل اعلان تقاعده

 

دخل المشير محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع السابق، في مشادة كلامية حادة، مع الرئيس محمد مرسي، وذلك قبل إعلان القرارات الرئاسية الأخيرة، والخاصة بتقاعد كبار قادة القوات المسلحة.

المشادة حدثت بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، أثناء حضور الرئيس محمد مرسي، اجتماعاً لمجلس الدفاع الوطني، لبحث تداعيات حادث رفح والأوضاع الأمنية في سيناء.

أثناء المناقشات، حدثت مشادة ساخنة بين المشير والرئيس، حيث أكد ” طنطاوي ” أن القوات المسلحة، والمخابر ات لديها معلومات حول تورط عناصر فلسطينية مدفوعة من الجانب الاسرائيلي، في تنفيذ العملية، وأن ذلك يستوجب إغلاق معبر رفح بشكل نهائي لما يحمله من تهديد للأمن القومي المصري.

حينها رد الرئيس بحسم، ” لا أتوقع أن يقدم فلسطينياً على تلك الخطوة، وإن كانت هناك معلومات مسبقة، لماذا لم تتحرك الجهات المعنية ؟، لن نسمح بإغلاق المعبر، ولا شبهة لتورط حماس في العملية الإجرامية ”

بينما رفض المشير دفاع الرئيس، مؤكداً أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة اتفق على إغلاق المعبر نهائياً، أو فتحه حينما تسمح الأمور بعد فترة طويلة الأجل، وأننا المسئولون عن ذلك، ولا يجب خلط الأدوار، ليقاطعه الرئيس بجملة واحدة : ” وأنا القائد الأعلى للقوات المسلحة “.

انتهى اجتماع الرئيس، وبعد ساعات، عاد المجلس مرة أخرى للانعقاد، متفقاً على تجهيز عملية قوية في سيناء لتعقب البؤر الإجرامية.

وفي ظهر أول أمس السبت، عقد الرئيس اجتماعاً مفاجئاً بالفريق سامي عنان، مبلغاً إياه بأن المشير سيدخل ضمن الفريق الرئاسي، وسيتم تصعيده – أي عنان – وزيراً للدفاع، فأبلغه الأخير بأن المجلس العسكري اجتمع أثناء تشكيل الحكومة الجديدة، واتفق على استمرار المشير، ولا نية حالياً للتغيير، حتى وإن كان القادم هو ” عنان ” نفسه.

فطمأنه الرئيس مؤكداً احترامه لرغبة المجلس العسكري، والقوات المسلحة، في اختيار قائدها العام، لينتهي الاجتماع، وبعدها بساعات، وفي عصر أمس الأحد، كان قرار الإطاحة بالثنائي.

اخبار مصر : المشير طنطاوي يتهم غزة بهجوم رفح و مرسي يرفض الاتهام بعد مشادة كلامية بينهما قبل اعلان تقاعده
Maram
Tue, 14 Aug 2012 20:24:16 GMT

أغسطس 15, 2012

الجارديان: اقالة طنطاوي وضعت حدا لازدواجية السلطة

طنطاوى

تصدرت القرارت التي اتخذها الرئيس المصري الدكتور محمد مرسي خلال اليومين الماضيين، صفحات بعض كبريات الصحف البريطانية الصادرة اليوم الثلاثاء؛ حيث ذكرت صحيفة "الجارديان" أن قرار الرئيس مرسي بإحالة بعض المسؤولين البارزين في الجيش المصري إلى التقاعد يحقق توازنا وينهي حالة التخبط والتشويش التي استمرت لأشهر عديدة مضت والتي أثارت التساؤلات حول من يتولى السلطة في مصر.

وقالت الصحيفة -في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني- إن توقيت القرارات الحاسمة الأخيرة التي أصدرها الرئيس المصري بإحالة كل من وزير الدفاع رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المشير حسين طنطاوي ونائبه رئيس الأركان سامي عنان إلى التقاعد وتعيينهما مستشارين لرئيس الجمهورية يتزامن مع الاحتفال المصري بليلة القدر وهي أعظم ليلة في شهر رمضان وخير من ألف شهر.

وأشارت الصحيفة إلى أنه بالنسبة للمجلس العسكري، فمن يتمتع حاليا بالنفوذ الأقوى هو عبد الفتاح السيسي رئيس الاستخبارات العسكرية سابقا، ووزير الدفاع

حاليا، وأصغر سنا من المشير طنطاوي الذي عينه الرئيس المصري السابق حسني مبارك

عام 1992.

ورأت الصحيفة أن تعيين السيسى وزيرا للدفاع يضع حدا لتساؤولات وشكوك حول من المسيطر على الوضع في مصر.

وتابعت الصحيفة أن هذه القرارت أظهرت انسجاما ناجحا بين الرئيس المصري والمجلس العسكري واستعداد القيادة العسكرية الجديدة لإعطاء مرسي القوة الفعلية في البلاد.

واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول إن على مرسي محاولة تحقيق التوازن بين حزبه والعلمانيين ومطالب الثوار والمحافظين من حلفائه الجدد في الجيش، فليس هناك أي عذر له خاصة وأنه في مركز قوة ويمتلك سلطات واسعة.

ومن جهتها، وصفت صحيفة "فاينشيال تايمز" البريطانية في افتتاحيتها قرارات الرئيس المصري الدكتور محمد مرسي بأنها متوازنة.

وأشارت الصحيفة -في تقرير علي موقعهاالإلكتروني- إلى أن الرئيس مرسي الذي يعد أول رئيس مصري منتخب من قبل الشعب استطاع تحقيق توازن من خلال القرارات الحاسمة التي أصدرها أخيرا ومنها إحالة وزير الدفاع رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المشير حسين طنطاوي ونائبه رئيس الأركان سامي عنان إلى التقاعد.

وأضافت الصحيفة أن مصر بحاجة الآن إلى حكومة قادرة على تحسين الأوضاع على كافة الأصعدة، واليوم وبعد أن قام الرئيس بخطوته الأولى تجاه الجيش، فيجب أن يثبت الآن توجهاته الديمقراطية ويدعو لانتخاب برلمان جديد في أسرع وقت ممكن، وأن يمنح الناخبين فرصة لاختيار جمعية تأسيسة وهي الهيئة المنوط بها إعداد دستور جديد لجمهورية مصر.

وتابعت الصحيفة أن الاقتصاد المصري تدهور كثيرا للوضع الحرج الذي شهدته مصر إلا أن ثورة 25 يناير التي نجحت في الإطاحة بالرئيس السابق محمد حسني مبارك بدأت في أن تؤتي ثمارها.

واختتمت الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن إعطاء أبناء شعب مصر فرصة لرسم مستقبل بلدهم هو الطريقة المثلى لنيل الحكومة المصرية الجديدة ثقة شعبها.

الجارديان: اقالة طنطاوي وضعت حدا لازدواجية السلطة
قسم الأخبار
Tue, 14 Aug 2012 10:46:00 GMT

أغسطس 15, 2012

الرويني يعلن استقالته من المجلس العسكري

أكد اللواء حسن الروينى، مساعد وزير الدفاع، أنه تقدم استقالته، أمس الثلاثاء، من عضوية المجلس الأعلى للقوات المسلحة، لكنه لم يحدد أسباب الاستقالة، وفقا لوكالة أنباء «أونا» المصرية الخاصة.
يذكر أن مصدر عسكري مطلع، أكد لـ«الشروق»، في تصريحات تنشرها في عدد اليوم الأربعاء بالتفصيل، أن الرويني من القيادات العسكرية التي سيتم استبدالها قريبا جدا، في إطار ضخ دماء جديدة إلى القيادة العامة للقوات المسلحة.

عاجل:الرويني يعلن استقالته من المجلس العسكري
قسم الأخبار
Tue, 14 Aug 2012 22:11:00 GMT

14‏/08‏/2012

أغسطس 14, 2012

مرسي يكرم طنطاوي وعنان

  الرئيس محمد مرسي ,   الجيش المصري ,   المشير طنطاوي
كرم الرئيس محمد مرسي الثلاثاء كل من وزير الدفاع السابق المشير محمد حسين طنطاوي ورئيس أركان الجيش السابق سامي عنان بعد إحالتهما للتقاعد.
ومنح مرسي طنطاوي قلادة النيل وهي أرفع وسام جمهوري تقديرا للجهد الذي أداه للوطن، فيما منح قلادة الجمهورية للفريق سامي عنان تقديرا لدوره في خدمة الوطن، حسب ما ذكرت وكالة أنيباء الشرق الأوسط الرسمية.
وكان مرسي قد أصدر الأحد قرار بإحالة طنطاوي وعنان إلى التقاعد، وتعيينهما مستشارين لرئيس الجمهورية.
كما أصدر الرئيس المصري الثلاثاء قرارا بتعيين ثلاثة قادة جدد للقوات الجوية والدفاع الجوي والبحرية.
وقال مراسل سكاي نيوز عربية إن القرار الجديد يقضي بتعيين اللواء طيار يونس السيد حامد المصري قائدا للقوات الجوية واللواء أركان حرب عبد المنعم إبراهيم بيومي قائدا لسلاح الدفاع الجوي، واللواء أركان حرب أسامة أحمد أحمد الجندي قائدا للقوات البحرية، وذلك خلفا لقادة الأسلحة الثلاثة والذين تم تعيينهم لرئاسة هيئة قناة السويس والهيئة العربية للتصنيع ووزارة الدولة للإنتاج الحربى.
وتأتي التعيينات الجديدة إثر تغييرات شاملة أحدثها الرئيس في هيكل قيادة القوات المسلحة، في خطوة اعتبرها مراقبون ضربة قوية أنهت الصراع على السلطة لصالح الرئيس المدني.
وكان مرسي قد أصدر قرارا في وقت سابق بتعيين اللواء عبد الفتاح سعيد حسين السيسي، وزيرا للدفاع وقائدا عاما للقوات المسلحة بدلا من طنطاوي. وكان السيسي مديرا للمخابرات الحربية والاستطلاع.


أغسطس 14, 2012

بالاسماء ... مرسي يعين قادة جددا لأفرع الجيش


أصدر الرئيس المصري محمد مرسي قرارا الثلاثاء بتعيين ثلاثة قادة جدد للقوات الجوية والدفاع الجوي والبحرية.
وقال مراسل سكاي نيوز عربية إن القرار الجديد يقضي بتعيين :
اللواء طيار يونس السيد حامد المصري قائدا للقوات الجوية
واللواء أركان حرب عبد المنعم إبراهيم بيومي قائدا لسلاح الدفاع الجوي،
واللواء أركان حرب أسامة أحمد أحمد الجندي قائدا للقوات البحرية،
وذلك خلفا لقادة الأسلحة الثلاثة والذين تم تعيينهم لرئاسة هيئة قناة السويس والهيئة العربية للتصنيع ووزارة الدولة للإنتاج الحربى.
وتأتي التعيينات الجديدة إثر تغييرات شاملة أحدثها الرئيس في هيكل قيادة القوات المسلحة، حيث أحال وزير الدفاع رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المشير حسين طنطاوي، ورئيس أركان الجيش سامي عنان إلى التقاعد، بالإضافة إلى قادة الأفرع الرئيسية في خطوة اعتبرها مراقبون خطوة جريئة أنهت الصراع على السلطة لصالح الرئيس المدني.
وكان مرسي قد أصدر قرارا في وقت سابق بتعيين اللواء عبد الفتاح سعيد حسين السيسي، وزيرا للدفاع وقائدا عاما للقوات المسلحة بدلا من طنطاوي. وكان السيسي مديرا للمخابرات الحربية والاستطلاع.
أغسطس 14, 2012

"كريستيان ساينس": طنطاوي كان أداة مبارك للسيطرة على القوات المسلحة.. والجيش استاء من استخدامه لترويع المدنيين



قالت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" إن باحثا متخصصا في شئون الجيش المصري، نشر تقريرا منذ 8 أشهر يحذر فيها من وضع وزير الدفاع السابق حسين طنطاوي داخل الجيش المصري وأن الجيش قد يعاني من انقسامات. وقالت الصحيفة الأمريكية إن الباحث، ويدعى روبرت سبرنجورج، قال في تقريره، إن "طنطاوي الذى ترأس المجلس العسكري بعد الإطاحة بمبارك لم يكن في وضع قوي داخل مؤسسة الجيش".

وأوردت الصحيفة على موقعها الإلكتروني نص كلمات سبرنجبورج التحذيرية وجاء فيها: "يجب على القائد طنطاوي أن يدرك أن موقعه على قمة المجلس العسكري والجيش غير مستقر، فهو على امتداد سنوات مبارك كان أداته للسيطرة على الجيش، وثمة إجراءات جرى توظيفها لترسيخ ذلك، تشمل تعزيز غير الكفء على الكفء، والتقليل من التدريبات والتأهب العام، وإعادة توجيه جهود المؤسسة في المقام الأول إلى الاقتصاد بدلا من النشاطات العسكرية".
وأوضح الباحث أن كل ذلك أدى في النهاية إلى انغماس ضباط الجيش في تلك النشاطات البعيدة عن العسكرية، ولكن في نفس الوقت احتوى على الاستياء العميق، وقد تفاقم هذا الاستياء إلى حد كبير بسبب سوء إدارة المجلس العسكري للمرحلة الانتقالية، خاصة في نشر وحدات عسكرية للسيطرة على الحشود، والتخويف والترويع الذي يصل إلى القتل المباشر للمتظاهرين، وتحويل القواعد العسكرية إلى مراكز اعتقال.

"كريستيان ساينس": طنطاوي كان أداة مبارك للسيطرة على القوات المسلحة.. والجيش استاء من استخدامه لترويع المدنيين
قسم الأخبار
Tue, 14 Aug 2012 13:30:00 GMT
أغسطس 14, 2012

الفاينشيال تايمز: قرارا مرسي أذهلت العالم

 

خصصت صحيفة الفاينشيال تايمز افتتاحيتها للحديث عن الشأن المصري ،وذلك في ضوء قرارات الرئيس مرسي الأخيرة التي أذهلت الاوساط العالمية، بعد عزله لكبار جنرالات الجيش وإلغائه الإعلان الدستوري المكمل بشكل فوري وغير متوقع ، حيث جاء عنوان افتتاحية الفاينشيال تايمز علي النحو التالي " مرسي صاحب القرارات اللطيفة والحاسمة"، مشيرة الي أنه لم يكن احد يتوقع حتي في الأوساط الغربية أن يقوم الرئيس بعزل جنرالات العسكري الذين هيمنوا علي الحياة السياسية لفترة طويلة.
و رأت الصحيفة أن القرارات الفجائية للرئيس مرسي الذي وصفته بأنه اول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر حققت نوعا من التوازن فى الشارع المصري.
و وجهت الفاينشيال تايمز نصائحها للحكومة المصرية الجديدة التي يتراسها الدكتور هشام قنديل بأن تلبي طموحات الشارع المصري الذي عاني كثيرا طيلة السنوات الماضية.

الفاينشيال تايمز: قرارا مرسي أذهلت العالم
قسم الأخبار
Tue, 14 Aug 2012 08:31:00 GMT

أغسطس 14, 2012

الفريق مهاب مميش،طنطاوى يرغب فى التقاعد

ARC-القاهرة

صرح الفريق مهاب مميش، قائد القوات البحرية السابق، الذى عيّنه الرئيس محمد مرسى رئيساً لهيئة قناة السويس، أن قيادات المجلس الأعلى للقوات المسلحة لم يكونوا على علم بقرارات الرئيس محمد مرسى بإحالتهم للتقاعد، مشدداً فى الوقت نفسه على أن الجيش المصرى يحترم الرئيس المنتخب ويؤيده فى قراراته.

وقال الفريق "مميش": "المشير طنطاوى شبع من الخدمة العامة، وكان يرغب هو وباقى أعضاء المجلس فى التقاعد بعد أن خدموا الوطن وحافظوا على استقرار وسلامة مواطنيه"، ولا صراع بين مؤسستى الرئاسة والجيش.

وعن رد فعله قال «مميش»: "لم أتضايق أو أحزن، وكذلك الحال بالنسبة لباقى زملائى فى المجلس الأعلى وأتمنى أن يفهم الشعب المصرى العظيم أمراً مهماً، هو أن الإعلام يصدر للناس فكرة وجود صراع بين القوات المسلحة ومؤسسة الرئاسة، وهذا كلام كذب وعيب أن يقال".

أغسطس 14, 2012

ARC …مفاجأة... طنطاوى طلب من مرسى إقالته

الكاتب ARCN on الثلاثاء, 14 أغسطس 2012 02:40

ARC-القاهرة

تنشر وكالة ايه ار سى كواليس قرار اقالة وزير الدفاع المشير طنطاوي و رئيس الأركان سامي عنان.

في حركة الإقالات قبل الأخيرة والتي ضمت محافظ شمال سيناء ومدير المخابرات وقائد الحرس الجمهوري وغيرهم عرض المشير طنطاوي على الرئيس مرسي أن يعفيه من منصبه نظرا لحاجته للراحة بعد رحلة طويلة في خدمة الوطن وأن القوات المسلحة مليئة بالرجال المخلصين الصالحين لهذا المنصب الحساس .

ولكن الرئيس طالبه بالإستمرار لحين ترتيب البديل وهو ما تم من خلال لقاءات متتالية مع السادة أعضاء المجلس العسكري ومستشاري الرئيس العسكريين" و هو ما انتهى بتعيين الفريق عبد الفتاح السيسي وزيرا للدفاع .

مفاجأة تكشفها ARC ... طنطاوى طلب من مرسى إقالته
BEBO_JAMBU2050@YAHOO.COM (ARCN)
Tue, 14 Aug 2012 02:40:22 GMT

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى