17/04/2024
09/04/2024
05/04/2024
27/03/2024
23/03/2024
18/03/2024
29/02/2024
14/02/2024
12/02/2024
10/02/2024
09/02/2024
اغتصاب وعنف جنسي.. شكاوى رسمية قدمها سكان فنادق الإيواء في إسرائيل
قالت الشرطة الإسرائيلية إنها فتحت 116 ملفاً بشأن شكاوى واتهامات باعتداءات جنسية تجاه نساء وأطفال بالفنادق التي تأوي النازحين الإسرائيليين خلال الحرب الدائرة في قطاع غزة.
واضطر حوالي 200 ألف إسرائيلي بالمنطقة المعروفة بغلاف غزة والمناطق المتاخمة للحدود اللبنانية إلى النزوح إلى فنادق خُصصت لإيوائهم منذ بدء الحرب عقب الهجوم المفاجئ لحركة حماس وفصائل فلسطينية على مستوطنات وبلدات إسرائيلية والذي راح ضحيته 1200 إسرائيلي في السابع من أكتوبر – تشرين الأول الماضي.
وتم الإبلاغ عن عدة حوادث ناقشتها لجنة النهوض بمكانة المرأة والمساواة بين الجنسين بالكنيست الإسرائيلي وتضمنت اعتداءات جنسية وجسدية على نساء وقاصرين.
وقالت ميري فرانك، مديرة الرعاية الاجتماعية لفنادق الأشخاص الذين تم إجلاؤهم في القدس، خلال الجلسة: "كان هناك رجل يبلغ من العمر 23 عاماً وكان على علاقة بفتاة تبلغ من العمر 13 عاماً، ولم تكن والدتها على علم بها على الإطلاق لأنها كانت وسط فوضى الإخلاء".
وجاءت رواية فرانك ضمن العديد من الشكاوى التي استمعت إليها اللجنة، حيث تحدث ممثلو برامج الإجلاء الحكومية ومسؤولون آخرون عن القضايا التي يواجهها النازحون الإسرائيليون.
وقالت مايا أوبرباوم من رابطة مراكز أزمات الاغتصاب في إسرائيل للجنة: "اتصلت إحدى الناجيات وقالت إنها تعرضت للاغتصاب على يد رجل تم إجلاؤه معها إلى الفندق".
وأضافت: "كشف أحد السكان الذين تم إجلاؤهم عن نفسه وتبول أمام الأطفال عند مدخل فندق كما ضرب شخص مسن فتاة صغيرة في مصعد وتم نقله إلى فندق آخر في تل أبيب".
وسردت أوبرباوم عدة أمثلة أخرى للعنف الجنسي والجسدي الذي واجهته النساء والأطفال داخل الفنادق من بينها: "قالت فتاة إنها تعرضت للضرب على يد شاب يبلغ من العمر 15 عاماً".
وحذر إسرائيليون من أن فنادق الإجلاء قد تصبح "قنبلة موقوتة" لتفشي الجرائم.
06/02/2024
06/01/2024
02/01/2024
30/12/2023
28/12/2023
23/12/2023
20/12/2023
أسيرة إسرائيلية أُفرج عنها : جيشنا قتل والدتى وأصابنى وأخى فى 7 اكتوبر
قالت أسيرة إسرائيلية أُفرج عنها في التبادل الأخير مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن والدتها قُتلت بإطلاق الجيش الإسرائيلي النار على السيارة التي كانت تُقلّهم إلى #غزة خلال عملية الأسر في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وأوضحت في مقابلة بثتها القناة الـ12 الإسرائيلية أن مقاتلي كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، وضعوا الأسرى في شاحنة يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وأن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على المركبة.
وأضافت أن والدتها توفيت بالرصاص الإسرائيلي في حين أصيبت هي في ظهرها وأصيب أخوها في ساقه، وزعمت القناة الـ12 أن الجيش الإسرائيلي "فتح النار لإيقاف جرار كان متوجها إلى قطاع غزة".